بعد انتظار ١٠اشهر Øتى المواÙقة، شارك كلٌّ من الÙريق الأساسي Ù„Øاسوب Ù…Øمول لكل Ø·ÙÙ„ التابع للأنروا، إداريين، اهل وأطÙال رÙØ ÙÙŠ بداية لامعة من برنامج  أنروا لØاسوب Ù…Øمول لكل Ø·ÙÙ„ ÙÙŠ غزّة. وجرى اØتÙال لهذه المناسبة ÙÙŠ ٢٩ نيسان. كنت Ù…Øظوظة لأنني أمضيت اياماً سلÙاً مع الÙريق والمجتمع. لقد عملوا بجد-أطÙال، أهل، معلّمون، مطوّرون Ùنيّون، وإدارّيون-إنّ مشاركتهم العمل أمرٌ ملهمٌ جداً.
يتميّز الشعب الÙلسطيني بالتÙاؤل، الدهاء والتÙان لإنشاء شيء جميل من لا شيء. والأهم أن يتشارك المجتمع بكامله هذا الشيء.
لدى Øاسوب الاكسو ميزة خاصّة الى جانب مواصÙاته وأنشطته التقنيّة -Ùهو يدÙع المجتمع ان يتÙاءل بأطÙاله. علّق جميل، عضو من البرنامج الأساسي، التالي: “هذا الجهاز متواضع, بإمكاننا خلق أشياء رائعة بواسطته”
لقد Øققوا ذلك.
ÙÙŠ Ùترة ١٢ اسابيع بعد اول مقدّمة لهم للأكسو، قام الÙريق الأساسي والإجتماعي ÙÙŠ غزّة بالتالي
تØضير البنية الأساسيّة
تصميم وتقدمة Øلقات العمل ل٢٠٠مدرس Ùˆ ١٢ إداري
تقديم الأكسو لأكثر من ٢٠٠٠طالب
مساعدة هؤلاء الأطÙال بتقديم الأكسو لأهلهم
تصميم مكتبة عبر الØاسوب
نقل الألعاب التعليمية الخاصة بهم الى الأكسو
ضم تذكّر، دردشة، تصÙÙ‘ØØŒ Ùˆ تكّلم إلى جدول النشاطات ÙÙŠ الصÙ
مساعدة المعلّمين ببدء توزيع الÙروض المنزليّة عبر الأكسو
ملاØظة تأييد الأهل للأكسو ÙÙŠ المØلّات التجاريّة والجوامع بعدما كانوا يشكّون ÙÙŠ قيمته
بدأ الإØتÙال بÙتØÙŠØŒ مركز مصادر التعلّم للأنروا القائم ÙÙŠ رÙØØŒ وبمثل صيني: اعط رجل سمكة وتطعمه ليوم واØد. علّم رجلاً كي٠يصطاد وتطعمه لمدة الØياة
كان اليوم مليئاً بأجهزة الأكسو والصور. تمّ تصميم المنصة على شكل الأكسو Ù…ÙØªÙˆØ Ù…Ø¹ لوØØ© المÙØ§ØªÙŠØ Ù…Ù…ØªØ¯Ù‘Ø© خارجاً-وانتهى الØÙÙ„ بمشاركة كعكة عملاقة ومذهلة زÙيّنت بشكل٠دقيق لتضمّ النقاط الموجودة على الغلا٠الواجهي. وقد علّق شخصاً من المجموعة بتلك النكتة: أتساءل متى وكي٠أØضرنا كلّ هذا عن طريق الأنÙاق